فيسبوك، تويتر، جوجل والرئيس الأمريكي باراك أوباما، وهيلاري كلينتون، كلها أسماء عملاقة تدعم صبي يبلغ من العمر 14 عاما فقط، أحمد محمد صبي مسلم يعيش في الولايات المتحدة أعتقل عن طريق الخطأ وأثارت قصته منذ أمس جدلا كبيرا ظنا من المحققين أنه يصنع قنبلة، الطفل أحمد هو أحد النابغين في مجال الهندسة، وكان يعمل علي أحد المشاريع طوال اليوم لتنفيذه ظن أساتذته في إحدي مدارس تكساس إنها قنبلة وما هي إلا ساعات وقد تم القبض عليه وتكبيل يديه وهو ما وصف لاحقا بأنه إهانة للطفل الذكي، مما دفع بأوباما وهيلاري ومارك زوكربيرج لتأيده في رسائل عبر صفحاتهم الشخصية علي مواقع التواصل الإجتماعي بالإضافة لرسالة من الحساب الرسمي لتويتر لدعم أحمد.