-->

الثلاثاء، 7 يونيو 2016

التراث المعماري الجزائري بـ 22 من أروع وأقدم القصور الموجودة في الجزائر



ليس أجمل من أن تستكشف وطنك وتقف على معالم الجمال فيه، وتسيح في ربوعه متعرّفا على إرثه وتراثه وجذوره الضاربة في العمق التاريخي
إليكم مجموعة من الصور لأبرز القصور والقلاع التي شيدت في بلادنا منذ قرون مضت والتي تعتبر ثروة تاريخية للفن المعماري الجزائري
قصر الشعب بالجزائر العاصمة
Palais du peuple (Palais présidentiel) - Alger

قصر شريف حساني سيدي إبراهيم بالقنادسة ولاية بشار
Palais du Cherif Hassani Sidi Ibrahim - Kenadsa (Wilaya de Béchar)
قصر الحاج بن عمر

Palais du Hadj Ben Omar (Musée national du Bardo) – Alger
المتحف الوطني باردو في مدينة الجزائر يقع في ضاحية الجزائر مصطفى باشا، بني في أواخر القرن الثامن عشر على يد ثري تونسي منفي في الجزائر "بن الحاج عمر" ليكون بمثابة إقامة صيفية يستقبل فيها وجهاء المدينة.

قصر حسان باشا
Palais du pacha Hassan
القصر ذو التصميم المغربي والذي شهد عدة تعديلات من الطراز النيوقوطي والشرقي خلال الفترة الاستعمارية، مثالا حيا ومجسدا للعمارة المدنية في الجزائر خلال القرن 18م.
Dans le palais du pacha Hassan d'Alger, on peut trouver des sqifa ou encore antichambres servant autrefois a faire patienter les invités de hauts rangs. Les sqifa des palais et maisons d'Alger contiennent toujours des arcs subliment décorés et soutenu par des chapiteaux apportés des ruines romaines d'Icosium.
قصر الدار الحمراء في ساحة الشهداء
Palais du raïs Mami Arnaout ou "Dar Al-Hamra" (Centre National de Recherche en Archeologie) – Alger
تجلس الدار الحمراء متربعة وسط ساحة الشهداء بالعاصمة، تطل على حاضر المدينة وفي عينها صور الماضي الذي عاشته مع سيدها الداي حسين.
فالدار وبعد التنكيلات التي سببها لها الاحتلال عبر 132 سنة، هاهي اليوم تتنفس هواء صحيا لتصبح قلعة علمية وسياحية وتاريخية بشهادة منظمة اليونسكو.

"فيلا" عبد اللطيف -العاصمة,-
Palais d'Abdellatif - Alger
لا يعرف العديد من الجزائريين أن "فيلا" عبد اللطيف الموجودة تحت مقام الشهيد قد احتفلت منذ أيام بالذكرى الـ 300 لبنائها، ويعتبر هذا المعلم التاريخي الذي تسيره الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي مجهولا لولا بعض النشاطات التي تنظمها الوكالة بين الفينة والأخرى، وإلا لكان في طي النسيان.
قصر خداوج العمية -العاصمة-
يعد القصر الأثري العتيق "خداوج العمياء" الذي يقع أسفل حي القصبة الشهير (أعالي عاصمةالجزائر)، تحفة خالدة وأسطورة جزائرية حية، وإحدى الروائع المعمارية النادرة التي تتلألأ قبالة الواجهة البحرية الموروثة عن العهد العثماني، ورغم مرور خمسة قرون طويلة على بنائه أول مرة من قبل البحار التركي الشهير "خير الدين بربروس" في ربيع 1546، إلاّ أنّ أعمدته وأقواسه وفوانيسه لا تزال متشامخة كالطود العتيق على هامة مدينة الجزائر،

Palais de la princesse Lalla Khedaoudj Al Amia (Musée des arts et traditions populaires) – Alger
Chambre ancienne pour hôte dans le palais de la princesse Lalla Khadaouedj Al Amia construit en 1570 par le pacha Ramdane d'Alger puis devenue aujourd'hui le musée national des arts et traditions populaires.
قصر مصطفى باشا
palais du pacha Mustapha – Alger
شيد قصر مصطفى باشا بالقصبة السفلى بالقرب من البحر، تجاوره قصور أخرى ومساجد شهيرة كمسجد كتشاوة وبتشين والمسجد الكبير للجزائر العاصمة الذي يعد أقدم مسجد بالجزائر بني حوالي العام 900م. قصر الداي مصطفى باشا بني العام 1798م، وأعطى أمر تشييده بهندسة رائعة، واستطاع الصمود لأكثر من قرنين من الزمن. حولته السلطات الاستعمارية إلى غاية 1948 إلى مكتبة وكانت أول مكتبة فرنسية بالجزائر، قبل أن يصبح بموجب مرسوم وزاري بتاريخ 7 نوفمبر 2007 مقرا لمتحف الزخرفة والمنمنمات وفنون الخط. –

قصر السلطان – الجزائر-
Palais du Sultan - Alger

قصر الداي حسين -السفارة الفرنسية في الجزائر-
Palais du Dey Hussein (Ambassade de France à Alger) – Alger
قلعة الشيخ بوعمامة -النعامة-

Palais du Cheikh Bouamama - Moghrar Tahtani (Wilaya de Naâma)
يمثل قصر مغرار وقلعة الشيخ بوعمامة المنتصبان بولاية النعامة الجزائرية ( 600 كلم جنوبي غرب العاصمة)، ذاكرة المقاومة الشعبية في بلد واجه أبناؤه على مدار أكثر من قرن ونيف الاستعمار الفرنسي، وتمّ تحويل هذين الموقعين المتجاورين إلى متحف أثري وفضاء مفتوح للإستراحة والإستكشاف بجانب دار للضيافة حتى يتسنى إستقطاب السياح وإتاحة الفرصة للزوار من أجل الغوص في تاريخ المنطقة والتعريف بالهندسة المعمارية القديمة والحرف التقليدية المميزة لنمط حياة السكان القدامى بقصور جبال الأطلس الصحراوي الغربي.



قصر "مريم" في سكيكدة
Palais Meriem - Stora (Wilaya de Skikda)
امتزجت في قصر بول كولوتي او ما يعرف اليوم بقصر "مريم" بسكيكدة الوان الزخرف العربي مع احكام هندسي اندلسي مميز ، لتصنع تحفة معمارية بقيت واقفة بشموخ باعالي المدينة لتروي تاريخ اناس مروا من المكان .

دار الامير عبد القادر بالمدية
Palais de l'Emir Abdelkader (Musée des arts et traditions populaires) – Médéa
عرفت هذه التحفة الفنية و الهندسية تغيرات كثيرة و عبر مراحل متعددة في طور الزمان، لكننا لا نزال نجدها كما كانت عليه زمانا و كأنها عروس في وسط ولاية المدية. بنيت الدار على يد الباي "بايلك التيطري" مصطفى بومرزاق ذلك ما بين سنة 1819 و 1829، حيث اخذت شكل هندسي عربي عثماني محض.

قصر القايد -مستغانم
Palais du Caïd (Musée des arts populaires) – Mostaganem

دار عزيزة بنت الباي -الجزائر العاصمة-
Palais de la princesse Aziza ou "Dar Aziza bent el Bey" (Siège de l'agence nationale d'archéologie) - Alger
بنيّ قصر »عزيزة« الأثري على أنقاض إمارة أمازيغية، بدليل وجود جسر »صبات«، تم تهديمه في العهد الفرنسي وكان يمتد من قصر عزيزة نحو قصر »مصطفى باشا« وإلى »قصر حسن باشا«، ومنه إلى قصر »الجنينة« الواقع بساحة الشهداء حاليا، والمحاذي لباب عزون، حيث هدمته الإدارة الاستعمارية. وكان القصر تابعا للسلطان »سليم تومي«، حاكم الإمارة الأمازيغية بالجزائر العاصمة قبل الغزو العثماني سنة 1516 الذين استنجد بهم تومي لصد حملات الإسبان على السواحل الجزائرية واستولوا على إمارته.


قصر كوردان الأغواط
Palais Kourdane des Tidjani - Laghouat
1870 قصر كوردان - ثاني أهم معالم التيجانية بعين ماضي - يشكل سحرا خاصا, فهو مبنى يشهد على حكاية حب أحاطت بها الكثير من الأقاويل والاشاعات التي عمرت إلى يومنا, هذا القصر شيده سيدي أحمد عمار التيجاني (1850-1897) الخليفة الرابع للطريقة التيجانية ليكون مسكنا لأوريلي بيكار زوجته التي ظفر بها من منفاه بفرنسا سنة .


قصر الباي منصف التونسي بتنس ولاية الشلف
Palais du bey Moncef de Tunis(Résidence du Wali) – Ténés


قصر مصطفى باشا
Palais du pacha Mustapha
فضاء سحري لارتقاء فنون الزخرفة والمنمنمات والخط العربي شيد قصر مصطفى باشا بالقصبة السفلى بالقرب من البحر والميناء وقصور مرموقة أخرى فهو يجاور مساجد شهيرة كمسجد كتشاوة وبتشين والمسجد الكبير للجزائر العا فضاء سحري لارتقاء فنون الزخرفة والمنمنمات والخط العربي شيد قصر مصطفى باشا بالقصبة السفلى بالقرب من البحر والميناء وقصور مرموقة أخرى فهو يجاور مساجد شهيرة كمسجد كتشاوة وبتشين والمسجد الكبير للجزائر العاصمة الذي هو أقدم مسجد بالجزائر بني مع انتشار الإسلام في الجزائر حوالي عام 900م
يعد قصر مصطفى باشا من روائع المشيدات الإسلامية بناه الداي مصطفى باشا عام 1779م لعائلته وكان يستريح فيه أيام الخميس فقط
Lieu algerois de retraite et de détente que ce dernier regagnait tous les jeudis pour y demeurer avec sa famille jusqu'au vendredi à midi avant la grande prière hebdomadaire. C'est en l'an 1798 que fut construit le palais, reproduisant le luxe et le faste des autres résidences princières de la Régence. Rien n'a été laissé au hasard dans la décoration de la demeure propice à faire oublier au souverain et à ses proches les trépidations politiques et mondaines.

قصر الباي (وهران)
Plafond décoré dans le palais du bey Mohamed El-Kebir d'Oran.
قصر الباي هو مقر الحكم ببايلك الغرب إبان الحكم العثماني للجزائر، يقع القصر بسيدي الهواري قرب جبل مرجاجو ويعود تاريخ بنائه إلى نهاية القرن الثامن عشر على يد محمد باي الكبير بن عثمان.


قصر الرياس  -العاصمة
Palais des Raïs ou Bastion 23 (Centre des Arts et de Culture) - Alger
قصر الرياس أيضا يسمى الحصن 23 (بالفرنسية: Bastion 23) من أهم المعالم التاريخية لمدينة الجزائر العاصمة. وعلاوة على ذلك، فهو يمثل أحد شواهد الماضي المجسدة على امتدادات مدينة الجزائر (القصبة) نحو البحر في الفترة العثمانية (ما بين القرن السادس عشر والتاسع عشر).Le palais des Raïs est l'un des plus anciens et important vestige de la période ottomane de l'Algérie dont la date de construction débutât en 1576 jusqu'en 1798. Il s'agit d'un ensemble de plusieurs palais tout originaux les uns des autres par leur architecture. Chaque palais appartenaient durant le Royaume d'Alger aux différents grands corsaires, parmi les palais les plus connus sont le palais 18, palais 16, palais 17, maison des pêcheurs, palais des 7 tavernes.


 قصر أحمد الباي بقسنطينة
Palais du bey Ahmed(Musée public des arts et expressions culturelles et traditionnelles) - Constantine
1835يعد قصر الباي بقسنطينة أحد الشواهد الحية عن الحضارة العثمانية، وذلك بقلب الصخر العتيق، ويبدو وكأنه أحد حكايات ألف ليلة وليلة، ويجعل زائره يبحر في سفرية عبر الزمن. وبادر الحاج أحمد بن محمد الشريف (1848 -1784) ولد من أب عثماني وخليفة سابق وأم جزائرية، وكان آخر البايات العثمانيين الذين حكموا الجزائر ببناء هذا القصر وذلك بداية من العام 1825 إلى غاية .





قصر المشور -تلمسان-
Palais du Méchouar (Tlemcen)
قصر المشور: بنى يغمراسن بن زيان قصر المشور وعمره أوائل القرن الثالث عشر عند مغادرته القصر المرابطي الذي كان موازيا للجامع الأعظم، فقد وصف التنسي منازله الجليلة وحدائقه النضرة، هدم بعض حجراته باي الجزائر، إثر ثورة قام بها التلمسانيون على الحاكمين، ثم قضى على مابقي منها الفرنسيون سنة 1843 هدموه واتخذوه معسكرا إلا أنهم تركوا صومعة قصيرة جميلة تدل على أنه كان للقصر مسجدا
L'une des nombreuses alcôves du palais du Méchouar des sultans de la dynastie des Zianides. L'art algérien de la gravure sur plâtre dit "gebs" et de la faïence appelé "zellij" hérité de l'époque romaine puis influencé par l'art berbère, arabe et perse.




المصادر : 

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لـ بوابة الجزائر ©